CONSIDERATIONS TO KNOW ABOUT الطب عن بُعد

Considerations To Know About الطب عن بُعد

Considerations To Know About الطب عن بُعد

Blog Article



تواصل المريض مع الطبيب عبر الهاتف، أو البريد الإلكتروني، أو أي طريقة إلكترونية أخرى.

إلى جانب جميع الفوائد التي تم ذكرها، فإن استخدام الطبيب لويب طب برو من شأنه أن يوفر الفوائد التالية أيضًا:

يقلل التطبيب عن بعد من الضغط على الأطباء في العيادات، الأمر الذي سيفيد الأطباء والمرضى على حد سواء، خصوصاً في حالات الأمراض المزمنة التي تتطلب زيارة دورية.

وفي نهاية المطاف، لا تشكل هذه اللحظة فرصة لتصميم طب عن بعد عالي الجودة فحسب، بل إنها فرصة لإعادة تصميم تقديم الرعاية الصحية.

تتطلب قوانين الترخيص المقيدة في الولايات المتحدة من الممارس الحصول على ترخيص كامل لتقديم الرعاية الطبية عن بُعد عبر خطوط الولاية. عادةً ما تستثني الولايات ذات قوانين الترخيص الممنوحة لها أيضًا (تختلف من ولاية إلى أخرى)، والتي قد تعفي الممارس خارج الولاية من العبء الإضافي المتمثل في الحصول على مثل هذا الترخيص.

تشغل بال الكثيرين العديد من الاستفسارات والأسئلة حول خدمات التطبيب عن بُعد، لا سيّما بسبب انتشارها الجارف مؤخرًا، وأكثرها شُيوعًا الآتية:

نتائج رضا المرضى الأنظمة واللوائح الإجراءات والنماذج سياسة مكافحة التمييز الملف الصحي الموحد إدارة المعرفة استراتيجية الصحة الإلكترونية أحداث الحياة حول البوابة الإلكترونية المشاركة الإلكترونية الخريطة التفاعلية التوعية الصحية

يمنح التطبيب عن بعد فريق الرعاية الصحية تحذيرًا قبل وقتٍ كافٍ للاستعداد لتلبية احتياجات المرضى بأمان مع الالتزام بالبروتوكولات التي تحمي ممارسي الرعاية الصحية بالإضافة إلى الأشخاص الآخرين.يمكن للأطباء المساعدة من على مسافة آمنة لتحديد ما يلي

الحمل والولادة رحلة الحمل خطوة بخطوة تابعي تفاصيل رحلة حملك وتطورات جنينك

تقديم استشارات عن بُعد "أونلاين" للحالات غير العاجلة، مثل: تعديل جرعات الأدوية، المُساعدة في وضع أنظمة غذائيّة للمرضى أو تحديثها، تجديد الوصفات الدوائيّة وغير ذلك.

ملاحظة: يمنع التشفير الوصول غير المصرح به إلى المعلومات الصحية المحمية وبيانات المرضى الخاصة، إذ يتم إخفاء البيانات الحساسة في تنسيق غير قابل للقراءة الطبيعية بدون مفتاح فك التشفير.

وقد بدأ تطبيق الطب عن بُعد في عدّة حقول وتخصصات كان لها السَبق في الاختبار، إذ تَبنّى مجموعة من الاختصاصيين فكرة إيصال الخدمات العلاجيّة من خلال توفير المعلومات التشخيصيّة الخاصّة بالمرضى من داخل غرفة العلاج أو من منزله وربطه مع الاختصاصي المسؤول عبر الكاميرا بالصوت والصورة دون الحاجة لوجوده الجسدي في المُنشأة الصحيّة، إذ يكفي أن يقوم المريض بإرسال معلوماته السريريّة من فحوصات مخبريّة أو أشعة وغيرها وقد اتُفِق على أن تشمل هذه التخصصات في بادىء الأمر نون كُل من: التخدير، الأمراض الجلدية، أمراض القلب، الطب النفسي، الأشعة، العناية بالحالات الحرجة والأورام، وقد حقّقت هذه الخدمة نجاحًا ملحوظًا ذلّلت من خلاله الصِعاب التي كان يُواجهها قطاع الرعاية الصحيّة من خلال عدم توافر اختصاصيين بحقول طبيّة معيّنة رغم الحاجة إليها، بالتالي ساعد في سدّ العجز الحاصل جرّاء نقص الطواقم الطبيّة، فقد تمكّن الأطبّاء من تشخيص بعض الحالات بعد إرسال الفحوصات والتقارير وربمّا صور الأشعة -إن وُجدت- عبر البريد الإلكتروني.

من المهم أن نلاحظ أنه في حين أن بعض عناصر الإطار تعزز بعضها البعض، فهناك أيضًا احتمال تعارض العناصر (على سبيل المثال، قد يساعد تسجيل تفاعل عن بعد مع مريض في توضيح الاتصال، ولكنه قد يقوض الخصوصية).

هل وجدت هذا المحتوى الطبي مفيدا؟ ما الذي ترغبه منا لتحسين المحتوى الطبي؟

Report this page